مقالات إيرنفوريكس على الاحترار العالمي

الاحترار العالمي تغير المناخ أخبار عن الاحترار العالمي تغير المناخ. بما في ذلك تعليقات ومقالات أرشيفية نشرت في صحيفة نيويورك تايمز. المزيد من الأخبار حول الاحترار العالمي وتغير المناخ، بما في ذلك التعليقات والمقالات المنشورة التي نشرت في صحيفة نيويورك تايمز. تفضل بزيارة صفحة مؤتمر التايمز تغير المناخ في باريس من أجل التغطية الكاملة لاجتماع الأمم المتحدة المزمع عقده في الفترة من 30 نوفمبر إلى 11 ديسمبر. أحدث المقالات الكلمات الأولى هي عصر الأنثروبوسين إدانة للتدخل البشري أو دعوة لمزيد من المعلومات عندما بدأ بعض علماء المناخ يقولون دخول الحاضرة حقبة جديدة، فإنها تهدف إلى لفت الانتباه إلى الآثار البشرية على المناخ. الآن، إلى فزعهم، أصبحت دعوة التكنولوجيا إلى الأسلحة لمزيد من الاضطراب. دعوة جمهيرية نادرة إلى العمل المناخي يقدم اقتراح ضريبة الكربون من كبار السن فرصة لتغيير المحادثة حول الاحترار العالمي. من قبل المجلس التحريري مساهمون محررون حالة متحفظة للعمل المناخي سوف تقلل فكرتنا من انبعاثات الكربون، والحد من التدخل التنظيمي، وتعزيز النمو الاقتصادي ومساعدة الطبقة العاملة الأميركيين. من قبل مارتن S. فلدستين و تيد هالستيد و N. غريغوري مانكيو الحل المناخ المحافظ: المجموعة الجمهوري يدعو لضريبة الكربون مجموعة من الشخصيات الجمهوريية العليا، بقيادة جيمس أ. بيكر الثالث، يقول إن فرض الضرائب على انبعاثات الكربون هو أفضل طريقة لمعالجة مناخ الاحترار. من قبل جون ششوارتز مصانع الفحم غير الرشيد قد يعرقل جهود تغير المناخ في الصين قد تحول المحطات التي تحول الفحم إلى الغاز، وهي عملية باهظة التكلفة وضارة بيئيا، إلى إحباط الصين في أن تكون رائدة عالميا في الحد من تغير المناخ. يقول المخربون لا تلاعب البيانات في عام 2015 دراسة المناخ، ويقول الباحثون وقال تابلويد البريطانية أن علماء الحكومة الأمريكية مبالغة في درجات الحرارة العالمية للتأثير على المحادثات المناخية. ويقول علماء آخرون إن ذلك لم يحدث. بواسطة هنري فونتين كراك في الجرف الجليدي في أنتاركتيكا غرو 17 ميلا في الشهرين الماضيين وهناك تقدم سريع الكراك في أنتاركتيكا رابع أكبر الجرف الجليدي العلماء المعنيين أنها تقترب من كسر كامل. بقلم جوغال K. باتيل G. O.P. عجل لخفض النفط والغاز القواعد والصناعات المنتهية الانتظار لمدة 8 سنوات ليس منذ إدارة ريغان واشنطن قد تحركت بسرعة لإبطال الكثير من اللوائح الاتحادية. من قبل الجمهوريين الدرجات محاولة محاولة جديدة على تغير المناخ ترامب مجلس الوزراء المرشحين تقدم وجهة نظر أكثر دقة من تغير المناخ: الأرض الاحترار، ولكن تأثير الأنشطة البشرية لا يزال غير مؤكد. من قبل جوستين جيليس ترامب لديه خيارات لجعل على سياسة المناخ. ماذا ستفعل دونالد ترامب وحكومته قد أرسلت إشارات مختلطة على بعض القرارات البيئية الكبيرة التي يواجهونها. خذ هذا الاختبار ونرى أين مختلف الخيارات الممكنة تؤدي. بقلم تاتيانا سكلوسبيرغ أوب-إد كونتريبوتور علماء مارس على واشنطن هو ظاهرة الاحترار العالمي السيئة إدياجلوبال، ظاهرة زيادة متوسط ​​درجات حرارة الهواء بالقرب من سطح الأرض على مدى قرنين إلى قرنين. وقد جمع علماء المناخ منذ منتصف القرن العشرين ملاحظات تفصيلية لمختلف الظواهر الجوية (مثل درجات الحرارة وهطول الأمطار والعواصف) والتأثيرات ذات الصلة على المناخ (مثل التيارات البحرية والتركيب الكيميائي للغلاف الجوي). وتشير هذه البيانات إلى أن مناخ الأرض قد تغير على مدى كل فترة زمنية يمكن تصورها تقريبا منذ بداية الزمن الجيولوجي، وأن تأثير الأنشطة البشرية منذ بداية الثورة الصناعية على الأقل كان منسجما بعمق في نسيج تغير المناخ ذاته. خلال النصف الثاني من القرن العشرين والجزء الأول من القرن الحادي والعشرين، المتوسط ​​العالمي تلعب لمحة عامة عن دور غازات الدفيئة في تعديل مناخ الأرض. الموسوعة بريتانيكا، Inc. إعطاء صوت إلى قناعة متنامية من معظم المجتمع العلمي. أنشئ الفريق الحكومي الدولي المعني بتغير المناخ في عام 1988 من قبل المنظمة العالمية للأرصاد الجوية وبرنامج الأمم المتحدة للبيئة. وفي عام 2013، أفادت الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ أن الفترة الفاصلة بين عامي 1880 و 2012 شهدت زيادة في متوسط ​​درجة حرارة سطح الأرض تبلغ حوالي 0.9 درجة مئوية (1.5 درجة فهرنهايت). الزيادة أقرب إلى 1.1 C (2.0 F) عند قياسها بالمقارنة مع درجة حرارة ما قبل الصناعة (أي 17501800) درجة الحرارة. وذكر الفريق الحكومي الدولي المعني بتغير المناخ أن معظم الاحترار الذي لوحظ خلال النصف الثاني من القرن العشرين يمكن أن يعزى إلى الأنشطة البشرية. وتوقعت أنه بحلول نهاية القرن الحادي والعشرين سيزداد متوسط ​​درجة حرارة سطح الأرض بمقدار 0.3 إلى 4.8 درجة مئوية (0.5 إلى 8.6 درجة فهرنهايت) مقارنة بمتوسط ​​الفترة 1986-20055. واستند الارتفاع المتوقع في درجة الحرارة إلى مجموعة من السيناريوهات المحتملة التي تمثل انبعاثات غازات الاحتباس الحراري في المستقبل وتدابير التخفيف من حدة الشدة وعلى أوجه عدم اليقين في التوقعات النموذجية. وتشمل بعض أوجه عدم التيقن الرئيسية الدور الدقيق لعمليات التغذية المرتدة وآثار الملوثات الصناعية المعروفة باسم الهباء الجوي الذي قد يعوض بعض الاحترار. الرسم البياني للزيادة المتوقعة في متوسط ​​درجة حرارة سطح الأرض وفقا لسلسلة من العديد من علماء المناخ يوافقون على أن الضرر الاجتماعي والاقتصادي والإيكولوجي الكبير سوف ينتج إذا ارتفع متوسط ​​درجات الحرارة العالمية بأكثر من 2 C (3.6 F) في مثل هذا الوقت القصير. ومن شأن هذا الضرر أن يشمل زيادة انقراض العديد من أنواع النباتات والحيوانات، والتحولات في أنماط الزراعة. وارتفاع منسوب مياه البحر. وأفادت الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ أن المتوسط ​​العالمي لمستوى سطح البحر ارتفع بنحو 1921 سم (7.58.3 بوصة) بين عامي 1901 و 2010، وأن مستويات سطح البحر ارتفعت بشكل أسرع في النصف الثاني من القرن العشرين مقارنة مع النصف الأول. وتوقعت أيضا أن يعتمد المتوسط ​​العالمي لمستوى سطح البحر في نهاية القرن الحادي والعشرين بمقدار 2682 سم (10.232.3 بوصة) مقارنة بمتوسط ​​عام 19862005 وأن ارتفاعه 1 متر (3 أقدام) لا يمكن استبعاد. وتعتمد السيناريوهات المشار إليها أعلاه أساسا على تركيزات مستقبلية لبعض الغازات النزرة تسمى غازات الدفيئة. التي تم حقنها في الغلاف الجوي السفلي في زيادة كميات من خلال حرق الوقود الأحفوري للصناعة والنقل. والاستخدامات السكنية. إن الاحترار العالمي الحديث هو نتيجة لزيادة حجم ما يسمى تأثير الاحتباس الحراري. وارتفاع درجة حرارة سطح الأرض وانخفاض الغلاف الجوي الناجم عن وجود بخار الماء وثاني أكسيد الكربون. الميثان. وأكاسيد النيتروز، وغازات الدفيئة الأخرى. وفي عام 2014 أفادت الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ أن تركيزات ثاني أكسيد الكربون والميثان وأكاسيد النيتروز في الغلاف الجوي تفوق تلك الموجودة في النوى الثلجية التي يعود تاريخها إلى 000 800 سنة. ومن بين جميع هذه الغازات، يعتبر ثاني أآسيد الكربون الأآثر أهمية، سواء بالنسبة لدوره في تأثير الاحتباس الحراري أو لدوره في الاقتصاد البشري. وتشير التقديرات إلى أنه في بداية العصر الصناعي في منتصف القرن الثامن عشر، كانت تركيزات ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي حوالي 280 جزء في المليون (جزء في المليون). وبحلول منتصف عام 2014، وصلت تركيزات ثاني أكسيد الكربون لفترة وجيزة إلى 400 جزء في المليون، وإذا استمر حرق الوقود الأحفوري بالمعدلات الحالية، فمن المتوقع أن تصل إلى 560 جزء في المليون بحلول منتصف القرن الحادي والعشرين، أي مضاعفة تركيزات ثاني أكسيد الكربون في 300 سنوات. تأثير الدفيئة على موسوعة الأرض بريتانيكا، إنك جارية نقاش حثيث حول مدى وخطورة ارتفاع درجات الحرارة السطحية، وآثار الاحترار في الماضي والمستقبل على حياة الإنسان، والحاجة إلى العمل للحد من الاحترار في المستقبل والتعامل مع الآثار. تقدم هذه المقالة لمحة عامة عن الخلفية العلمية ومناقشة السياسة العامة المتعلقة بموضوع الاحترار العالمي. وهي تنظر في أسباب ارتفاع درجات حرارة الهواء القريبة من السطح، والعوامل المؤثرة، وعملية البحوث المناخية والتنبؤات، والآثار البيئية والاجتماعية المحتملة لارتفاع درجات الحرارة، وتطورات السياسة العامة منذ منتصف القرن العشرين. وللاطلاع على وصف تفصيلي لمناخ الأرض، وعملياتها، وردود الكائنات الحية على طبيعتها المتغيرة، انظر المناخ. وللحصول على معلومات إضافية عن كيفية تغير مناخ الأرض طوال الزمن الجيولوجي. انظر التغيرات المناخية والتغيير. وللاطلاع على وصف كامل للمظروف الغازي للأرض، الذي يحدث في ظله تغير المناخ والاحترار العالمي، انظر الغلاف الجوي. التغيرات المناخية منذ آخر تجلد أسباب الاحترار العالمي